انظروا الى طقوسهم
بدأ هذا المحفل الأكبر الإقليمي أصبحت محافله في لبنان أثنى عشر محفلا إنضم إليها الكثيرون من أبناء المحافل العاملة تحت السلطات الأجنبية وانضم ايضا للمحفل الأكبر محفل الرشيد رقم 225 و محفل بيروت رقم 226 و محفل الثبات رقم 224 و محفل الوليد رقم 246 و محفل الاتحاد رقم 240 و محفل المعارف رقم 247 بشرق بيروت، و محفل فينيقيا رقم 237 بشرق الحدث في جبل لبنان، و محفل الميناء الأمين رقم 245 و محفل حرمون رقم 238 بشرق طرابلس ، ومحفل حرمون رقم 242 بشرق راشيا الوادي، و محفل البقاع العزيز رقم 250 بشرق زحلة ، و محفل الهرمل رقم 252 بشرق الهرمل وانضم ايضا اشخاص كانوا معروفين في ذلك الوقت هم أمين أبو مرشد و بديع الهاشم و جرجي بندلي وكامل الجميّل و الياس المدّور وجميل الخطيب رئيس محفل الوليد، وتوفيق أبو مرشد رئيس محفل حرمون راشيا، ومحمود أبو حمزة رئيس محفل المعارف، وعوض ابراهيم رئيس محفل البقاع العزيز، و فرحان العماد رئيس محفل الهرمل، و جورج بندلي رئيس محفل الميناء الأمين ، و اسكندر بندلي رئيس محفل حرمون طرابلس.
نشبت الحرب العالمية الثانية سنة 1939 فأمرت السلطات المنتدبة في لبنان بإقفال المحافل على إختلاف شروقها حتى انتهت الحرب عاد الشرق الأكبر اللبناني إلى العمل برئاسة سامي بك الصلح . وفي سنة 1958 أسندت الرئاسة الى سليم بك الترك وفي سنة 1960 انضمت شخصيات مرموقة في لبنان وهم بشير بك الأعور محمد بك الميداني وبتاريخ 13 تشرين الثاني سنة1964 اعترفت الحكومة اللبنانية بالشرق الأكبر اللبناني كسلطة عليا للماسونية في لبنان بموجب القرار رقم 532/1د . و بتاريخ 27 تشرين الثاني سنة 1964 و تحت رقم 941/4ص و بتاريخ 26 آذار سنة 1970 بس جرى إنتخاب محمد الباشا أستاذا أعظم جديدا للشرق الأكبر اللبناني.
بلغ المنتسبونللمحفل الماسوني حوالي خمسة وثلاثون ألف شخص في أواخر 1975 وبلغت محافله الرمزية، العاملة تحت رعايته حوالي اثنان وثلاثون محفلا آنذاك
ومن الشخصيات الماسونية البارزة حاليا في لبنان
جورج نجيم -أديب مجاعص- نبيل سليمان- اميل معماري - جورج نجيم -ايلي حداد- داوود شهاب