الممارسات
الدموية:
كثيراً ما يكون وجود الدماء ضرورياً في ممارسة الطقوس، أحياناً يكون ذلك عبر جرح الأعضاء لأنفسهم أو سرقة أكياس الدماء من المستشفيات، و أحياناً يكون ذلك عبر التضحية بحيوان كقط أو كلب أو خفاش و نحره في طقوس خاصّة ثم استعمال دماءه فالبعض يغتسل بها و الآخر يشرب منها و الثالث يستعملها في السحر الأسود...
في بعض الحالات المنفردة تمّ تقديم قرابين بشرية و التمثيل بها و بدمائها و سنفصّل في ذلك لاحقاً.
الممارسة الجنسية المفرطة :
كما قلنا فالديانة الإبليسية بشكل عام تدعو إلى الحريّة المطلقة في كل شيء و الانعتاق من كل قيد أو ضابط و السعي نحو إشباع الغريزة الجنسـية إشباعاً تاماً ، بغـض النظر عن الوسيلة ، و أول تطبيق عملي لذلك يخطر في بال الشباب هو الممارسة الجنسية الشرهة، سواء العشوائية (أي مع شخص تختاره عشوائياً) أو الشاذة (السحاق و اللواط) أو الجماعية...أوّل ما دعا إليه مؤسسو الإبليسية الحديثة كـ"كراولي" و "أنطون ليفي" هو الإباحية الجنسية و رفع القيود عن الممارسات الجنسية كإباحة المثلية الجنسية (أو الشذوذ الجنسي كما يسميها البعض) و تقنين الدعارة و عدم التضييق على الممارسات المنحرفة كالسادية و المازوخية و الـbdsm طالما أنها حدث برضا الطرفين.