وفتح باب التطعيم على مصراعيه في جميع البلاد، أربع مرات في العام بمعدل ثلاثة أشهر للمرة الواحدة للتطعيم..!! آلاف بل ملايين الأطفال وقعوا في فخ التطعيم وتسارع آلاف الآباء والأمهات إلى مراكز "الماسونية" يحملون أغلى ما يملكون وهم الأطفال للتطعيم ضد "شلل" الأطفال.
ووصل الأمر إلى حده المرعب وقد قضى الأمر وتم التطعيم بأن الذي قام بهذه المهمة على الأطفال هو "نادي الروتاري" بالخرطوم الذي يقوم عليه "صهيب ميرغني البدوي" مدير النادي.
لقد نفذ الروتاري أخطر جريمة بين أطفالنا، فبدلاً من التطعيم ضد شلل الأطفال وقعوا ضحية التطعيم ضد "الإخصاب". لقد لقحوهم "بالعقم" الذي ينتقل منهم بالوراثة إلى أجيال بعدهم.. وفي هذا ما يوقف التنامي البشري الإسلامي، وهو واحد من أهداف اليهود المعلومة عالمياً !!